القراءة من المصدر
أكدت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، أن ما يقارب 11 ألف تلميذ على المستوى الوطني قد اختاروا التخصص في اللغة الإيطالية كلغة أجنبية ثالثة، بعد الفرنسية والإنجليزية، في التعليم الثانوي منذ 2013، وهو ما يوضح أن الوزيرة تسعى للاستنجاد بمشروع قديم يعود إلى الوزير الأسبق أبو بكر بن بوزيد الذي أطلقه سنة 2010 عبر 10 ولايات نموذجية.
ويبدو من تصريح المسؤولة الأولى عن القطاع، أنها صاحبة مشروع إدراج لغة أجنبية ثالثة للطور الثانوي، حيث أكدت في كلمتها الافتتاحية للدورة التكوينية الأولى لأساتذة اللغة الإيطالية عبر الوطن بثانوية الرياضيات بالقبة، أن عدد التلاميذ قد تضاعف ثلاث مرات، حيث انتقل من نحو 4 آلاف إلى ما يقارب 11 ألف تلميذ وطنيا، منذ سنة 2013 وإلى غاية اليوم، في حين ارتفع عدد الأساتذة الذين يدرسون هذه المادة من 108 إلى 149 أستاذ موزعين عبر 28 ثانوية، لكن الواقع يؤكد أن وزير التربية الأسبق أبو بكر بن بوزيد، كان قد أطلق سنة 2010، مشروع الانفتاح على اللغات الأجنبية والتخصص فيها بعد الفرنسية والإنجليزية، إلى جانب التركية والصينية، حيث تم تطبيق تدريسها عبر 10 ولايات نموذجية آنذاك، من قبل أساتذة متعاقدين، على أن يتم تعميمها في السنوات المقبلة.
أكدت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، أن ما يقارب 11 ألف تلميذ على المستوى الوطني قد اختاروا التخصص في اللغة الإيطالية كلغة أجنبية ثالثة، بعد الفرنسية والإنجليزية، في التعليم الثانوي منذ 2013، وهو ما يوضح أن الوزيرة تسعى للاستنجاد بمشروع قديم يعود إلى الوزير الأسبق أبو بكر بن بوزيد الذي أطلقه سنة 2010 عبر 10 ولايات نموذجية.
ويبدو من تصريح المسؤولة الأولى عن القطاع، أنها صاحبة مشروع إدراج لغة أجنبية ثالثة للطور الثانوي، حيث أكدت في كلمتها الافتتاحية للدورة التكوينية الأولى لأساتذة اللغة الإيطالية عبر الوطن بثانوية الرياضيات بالقبة، أن عدد التلاميذ قد تضاعف ثلاث مرات، حيث انتقل من نحو 4 آلاف إلى ما يقارب 11 ألف تلميذ وطنيا، منذ سنة 2013 وإلى غاية اليوم، في حين ارتفع عدد الأساتذة الذين يدرسون هذه المادة من 108 إلى 149 أستاذ موزعين عبر 28 ثانوية، لكن الواقع يؤكد أن وزير التربية الأسبق أبو بكر بن بوزيد، كان قد أطلق سنة 2010، مشروع الانفتاح على اللغات الأجنبية والتخصص فيها بعد الفرنسية والإنجليزية، إلى جانب التركية والصينية، حيث تم تطبيق تدريسها عبر 10 ولايات نموذجية آنذاك، من قبل أساتذة متعاقدين، على أن يتم تعميمها في السنوات المقبلة.