منهجية الإجابة في مادة العلوم الإسلامية.
- توكل على الله قبل البدء، و لا تسنى الدعاء و الاستعانة به.
- اقرأ جميع الأسئلة بتمعن و تذكر، و اختر أحد الموضوعين و احذر أن تخلط بين أجزاء كل موضوع (فلا تأخذ جزءا من الموضوع الأول و الجزء الثاني من الموضوع الثاني)، بل عليك بالفصل بين كل نقطة و أخرى، و قدم وقتا كافيا لقراءة كل سؤال و تأكد أنك تحسن الجواب عنه، و اختر الموضوع الذي تحسنه بدقة و حكمة لا الموضوع الذي يبدو لك سهلا وسريعا .
- عليك أن تكتب بخط واضح و مقروء، و لا تنسى أنك تكتب لغيرك و ليس لك.
- استخدم المسودات قبل نقل المعلومات على ورقة الإجابة، و تذكر دائما أنك قد تغير من إجابتك فلا تتعجل، فالوقت كاف، واحرص على التحكم فيه.
- عليك أن ترجع إلى قراءة أسئلة الموضوع المختار في كل مرة، حتى لا تغيب عنك بعض الأجزاء، و لا تصبح إجابتك بذلك ناقصة أو مبتورة.
- شرح الآيات الكريمة و الأحاديث الشريفة، يكون على شكل فقرة مرتبة الأفكار، دقيقة المعاني، و بلغة سليمة و واضحة، مع مراعاة معلومات الدرس، و تجنب الإطالة المكلفة و كذا الاختصار السريع و لا تقحم في الشرح أفكارا لا علاقة لها بمقاصد النصوص.
- التزم التنظيم في الإجابة، فمن الخطأ أن تقدم عملا مشوها شكلا، و هشا لغويا.
- عليك بترتيب الفوائد (الاستنتاجات، الأحكام، الإرشادات) ، و أن تكون دقيقة ومختصرة و رئيسية و لها علاقة بعناصر الدرس، و الفوائد تكون من النص لا من الدرس، و أن تكون كل فائدة مبدوءة باسم نكرة ، فعند الفائدة الموجبة ابدأ بـ (وجوب، دور، أهمية، مشروعية، قيمة، فضيلة، ضرورة، فضل، عناية، عظمة، الدعوة، الأمر، التأكيد، بيان، التذكير …) و عند الفائدة السالبة ابدأ بـ (حرمة، خطورة، التحذير، تحريم، النهي، خطر …).
- اقتصر على معلومات الكتاب و الكراس و الملخصات الدقيقة و تجنب المعلومات العامة.
- اجعل إجابتك على شكل أجزاء معنونة و منفصلة، مع ترقيم الإجابات، و اعتمد على الجمل المنفصلة و المبدوءة كل واحدة منها بعارضة عند كل سطر. و عليك بالفصل بين أجزاء السؤال الواحد، حتى تسهل على المصحح عملية التنقيط.
- انتبه جيدا لسلم التنقيط فهو يساعدك على معرفة عدد عناصر الإجابات المطلوبة.
- تتكون التعاريف من الجانب اللغوي و الجانب الاصطلاحي ، إلا إذا كان التعريف في شكل مفهوم عام .
- تكتب الأدلة الشرعية بأمانة و حرص، مع الاقتصار على الشاهد بما يخدم الحكم.
- عند ذكرك للحكم الشرعي ، فعليك أن تقتصر على حكم واحد فقط (واجب، مشروع، مندوب، جائز، مباح، حرام، مستحب… ).
- كلما كان العمل متقنا و جميلا و دقيقا كانت العلامة أقرب إلى الكمال و الاكتمال، و كانت أبواب النجاح مفتوحة، وأسباب التقوى متوفرة .
- احذر من التهاون و من التسرع و من استصغار الامتحان، فربما كانت إجابتك في مادة العلوم الإسلامية هي الانعتاق الوحيد الذي يضمن لك معدل النجاح في امتحان شهادة البكالوريا.
- تأكد دائما أن أستاذك الذي يحبك و يحترمك ، يرافقك في كل مراحل الإجابة، فأحضر صورته داخلك لتشعر بالقوة والسعادة ، فتنشط و تستعيد الثقة في نفسك، وكان الله معنا جميعا .
بالتوفيق.. و ليكن شعارك دائما: الحرص يهزم الخوف ، و الجد يضمن لك التفوق.
- توكل على الله قبل البدء، و لا تسنى الدعاء و الاستعانة به.
- اقرأ جميع الأسئلة بتمعن و تذكر، و اختر أحد الموضوعين و احذر أن تخلط بين أجزاء كل موضوع (فلا تأخذ جزءا من الموضوع الأول و الجزء الثاني من الموضوع الثاني)، بل عليك بالفصل بين كل نقطة و أخرى، و قدم وقتا كافيا لقراءة كل سؤال و تأكد أنك تحسن الجواب عنه، و اختر الموضوع الذي تحسنه بدقة و حكمة لا الموضوع الذي يبدو لك سهلا وسريعا .
- عليك أن تكتب بخط واضح و مقروء، و لا تنسى أنك تكتب لغيرك و ليس لك.
- استخدم المسودات قبل نقل المعلومات على ورقة الإجابة، و تذكر دائما أنك قد تغير من إجابتك فلا تتعجل، فالوقت كاف، واحرص على التحكم فيه.
- عليك أن ترجع إلى قراءة أسئلة الموضوع المختار في كل مرة، حتى لا تغيب عنك بعض الأجزاء، و لا تصبح إجابتك بذلك ناقصة أو مبتورة.
- شرح الآيات الكريمة و الأحاديث الشريفة، يكون على شكل فقرة مرتبة الأفكار، دقيقة المعاني، و بلغة سليمة و واضحة، مع مراعاة معلومات الدرس، و تجنب الإطالة المكلفة و كذا الاختصار السريع و لا تقحم في الشرح أفكارا لا علاقة لها بمقاصد النصوص.
- التزم التنظيم في الإجابة، فمن الخطأ أن تقدم عملا مشوها شكلا، و هشا لغويا.
- عليك بترتيب الفوائد (الاستنتاجات، الأحكام، الإرشادات) ، و أن تكون دقيقة ومختصرة و رئيسية و لها علاقة بعناصر الدرس، و الفوائد تكون من النص لا من الدرس، و أن تكون كل فائدة مبدوءة باسم نكرة ، فعند الفائدة الموجبة ابدأ بـ (وجوب، دور، أهمية، مشروعية، قيمة، فضيلة، ضرورة، فضل، عناية، عظمة، الدعوة، الأمر، التأكيد، بيان، التذكير …) و عند الفائدة السالبة ابدأ بـ (حرمة، خطورة، التحذير، تحريم، النهي، خطر …).
- اقتصر على معلومات الكتاب و الكراس و الملخصات الدقيقة و تجنب المعلومات العامة.
- اجعل إجابتك على شكل أجزاء معنونة و منفصلة، مع ترقيم الإجابات، و اعتمد على الجمل المنفصلة و المبدوءة كل واحدة منها بعارضة عند كل سطر. و عليك بالفصل بين أجزاء السؤال الواحد، حتى تسهل على المصحح عملية التنقيط.
- انتبه جيدا لسلم التنقيط فهو يساعدك على معرفة عدد عناصر الإجابات المطلوبة.
- تتكون التعاريف من الجانب اللغوي و الجانب الاصطلاحي ، إلا إذا كان التعريف في شكل مفهوم عام .
- تكتب الأدلة الشرعية بأمانة و حرص، مع الاقتصار على الشاهد بما يخدم الحكم.
- عند ذكرك للحكم الشرعي ، فعليك أن تقتصر على حكم واحد فقط (واجب، مشروع، مندوب، جائز، مباح، حرام، مستحب… ).
- كلما كان العمل متقنا و جميلا و دقيقا كانت العلامة أقرب إلى الكمال و الاكتمال، و كانت أبواب النجاح مفتوحة، وأسباب التقوى متوفرة .
- احذر من التهاون و من التسرع و من استصغار الامتحان، فربما كانت إجابتك في مادة العلوم الإسلامية هي الانعتاق الوحيد الذي يضمن لك معدل النجاح في امتحان شهادة البكالوريا.
- تأكد دائما أن أستاذك الذي يحبك و يحترمك ، يرافقك في كل مراحل الإجابة، فأحضر صورته داخلك لتشعر بالقوة والسعادة ، فتنشط و تستعيد الثقة في نفسك، وكان الله معنا جميعا .
بالتوفيق.. و ليكن شعارك دائما: الحرص يهزم الخوف ، و الجد يضمن لك التفوق.