كشفت نتائج الفصل الدراسي الأول عن تسجيل نتائج كارثية في صفوف تلاميذ الإصلاح، في حين تم تسجيل نتائج متوسطة لتلاميذ باقي المستويات، بحيث لم يحصل تلاميذ السنة ثانية ابتدائي عبر 32 ولاية على المعدل، هذه النتائج غير المتوقعة قد وضعت الوزارة في مأزق وهي تحت الصدمة.
وأظهرت الدراسة التحليلية لنتائج التلاميذ في المستويات التعليمية الثلاثة، ابتدائي ومتوسط وثانوي، تسجيل تقارب كبير في نتائج الفصل الأول للموسم الدراسي 2015/2016، ونتائج الفصل الأول للسنة الدراسية الجارية، بحيث لم يلاحظ أي تحسن في علامات المتمدرسين.
وبينت نفس الدراسة أن النتائج التي تحصل عليها تلاميذ "الإصلاح"، تعد كارثية على كافة المقاييس، لكن ما ينبغي تسجيله هو أن تلاميذ السنة ثانية ابتدائي عبر 32 ولاية لم يحصلوا على المعدل، أي حصلوا على العلامة تحت 5 من 10، خاصة في المواد الأساسية، في حين حصل تلاميذ السنة الأولى متوسط "الذين درسوا البرنامج الجديد في إطار تطبيق الإصلاحات التربوية"، عبر 38 ولاية على نتائج هي الأخرى وصفت بالكارثية، خاصة بعدما تم التأكد في الميدان من أن الأساتذة الذين أطروا تلاميذ الإصلاحات جدد ولم يتم إخضاعهم للتكوين من جهة، ومن جهة ثانية، درسوا التلاميذ بكتب مليئة بالأخطاء دون تصحيحها من قبل لجان التفتيش.
وأظهرت الدراسة التحليلية لنتائج التلاميذ في المستويات التعليمية الثلاثة، ابتدائي ومتوسط وثانوي، تسجيل تقارب كبير في نتائج الفصل الأول للموسم الدراسي 2015/2016، ونتائج الفصل الأول للسنة الدراسية الجارية، بحيث لم يلاحظ أي تحسن في علامات المتمدرسين.
وبينت نفس الدراسة أن النتائج التي تحصل عليها تلاميذ "الإصلاح"، تعد كارثية على كافة المقاييس، لكن ما ينبغي تسجيله هو أن تلاميذ السنة ثانية ابتدائي عبر 32 ولاية لم يحصلوا على المعدل، أي حصلوا على العلامة تحت 5 من 10، خاصة في المواد الأساسية، في حين حصل تلاميذ السنة الأولى متوسط "الذين درسوا البرنامج الجديد في إطار تطبيق الإصلاحات التربوية"، عبر 38 ولاية على نتائج هي الأخرى وصفت بالكارثية، خاصة بعدما تم التأكد في الميدان من أن الأساتذة الذين أطروا تلاميذ الإصلاحات جدد ولم يتم إخضاعهم للتكوين من جهة، ومن جهة ثانية، درسوا التلاميذ بكتب مليئة بالأخطاء دون تصحيحها من قبل لجان التفتيش.