التهب موقع التواصل الاجتماعي، "فايسبوك" بعد رضوخ وزارة التربية لمطلب التلاميذ بخصوص العطلة المدرسة، بل أنها لم ترضخ فقط بل قدمت أيام عطلة إضافية. وتساءلت أغلب التعاليق عن سبب تراجع الوزارة عن قرارها القاضي بتقليص العطلة الشتوية من 15 الى 10 أيام، خاصة أنها سبق وأن أعلنت أن قرار التقليص لا رجعة فيه. وأجمع الكثيرون أن "الرضوخ" المفاجئ يوجه ضربة أخرى لمصداقية الوزارة والحكومة قاطبة. فيما اعتبر آخرون أن تلاميذ 2016 هم أقوى تنظيم في الجزائر بعد أن استطاعوا تحقيق مطلبهم في أقل من 48 ساعة، وعلق آخرون مطالبين التلاميذ الاحتجاج ضد غلاء المعيشة وأيضا لإلغاء قانون التقاعد، طالما أن صوتهم مسموع. وتفاجأ رواد الموقع الأزرق بسرعة التعاطي ايجابيا مع المطلب كما تساءلوا عن سر إضافة أربعة أيام ودخول القرار حيز التنفيذ ابتداء من اليوم. الضجة التي أحدثها القرار كانت سانحة لعودة المطالبين برحيل الوزيرة الى الواجهة، مؤكدين أن قرار تمديد العطلة يعبر عن ضعف الوزيرة التي يجب حسبهم أن ترحل من على رأس القطاع، بعد أن أصحبت فضائحه لا تعد ولا تحصى.
التهب موقع التواصل الاجتماعي، "فايسبوك" بعد رضوخ وزارة التربية لمطلب التلاميذ بخصوص العطلة المدرسة، بل أنها لم ترضخ فقط بل قدمت أيام عطلة إضافية. وتساءلت أغلب التعاليق عن سبب تراجع الوزارة عن قرارها القاضي بتقليص العطلة الشتوية من 15 الى 10 أيام، خاصة أنها سبق وأن أعلنت أن قرار التقليص لا رجعة فيه. وأجمع الكثيرون أن "الرضوخ" المفاجئ يوجه ضربة أخرى لمصداقية الوزارة والحكومة قاطبة. فيما اعتبر آخرون أن تلاميذ 2016 هم أقوى تنظيم في الجزائر بعد أن استطاعوا تحقيق مطلبهم في أقل من 48 ساعة، وعلق آخرون مطالبين التلاميذ الاحتجاج ضد غلاء المعيشة وأيضا لإلغاء قانون التقاعد، طالما أن صوتهم مسموع. وتفاجأ رواد الموقع الأزرق بسرعة التعاطي ايجابيا مع المطلب كما تساءلوا عن سر إضافة أربعة أيام ودخول القرار حيز التنفيذ ابتداء من اليوم. الضجة التي أحدثها القرار كانت سانحة لعودة المطالبين برحيل الوزيرة الى الواجهة، مؤكدين أن قرار تمديد العطلة يعبر عن ضعف الوزيرة التي يجب حسبهم أن ترحل من على رأس القطاع، بعد أن أصحبت فضائحه لا تعد ولا تحصى.