أثار القرار "القديم الجديد"، لوزارة التربية المتعلق بتقليص الحجم الساعي لمادة التربية الإسلامية وتقليص معاملها لصالح اللغة الفرنسية ردود فعل كثيرة في أوساط أساتذة المادة ولدى الشركاء الإجتماعيين، نددت في مجملها بالتهميش والإقصاء الذي يطال المادة والذي يعيد الشك في نوايا الوزارة الرامية إلى فرنسة المدرسة الجزائرية، عن طريق قرارات استفزازية وارتجالية، لم يستشر فيها أهل الميدان.